من المعلوم ان الصلاة عماد الدين وان المواظبة عليها في وقتها وبشروطها ينم عن تمكن الدين من قلب فاعلها وان الله تبارك وتعالى حدد لها أوقاتها فقال واقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من اليل وقال اقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق اليل وقال وسبح بحمد ربك بكرة وعشيا ووقت الصلاة فلكيا ينجلي بضغطة زر فلذلك ليس من المقبول ان يؤخر وقت الصلاة في مساجدنا اكثر من ساعة زمانية فبعض المساجد لايصلي الظهر الا بعد دخوله بأكثر من ساعة ونصف
فنتمنى على الوزارة الوصية على المساجد ان تصدر نشرة بأوقات الصلاة والفروق بين الأذان والإقامة وتوجهها إلى المساجد كي نكون مثل نظرائنا في العالم الاسلامي