وضع رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الخميس ضمن المحطة الثانية من زيارته لولاية اترارزه، الحجر الأساس لمساحة ثمانين هكتار قيد الاستصلاح لصالح 310 أسرة موريتانية من العائدين من السينغال بمبلغ 260 مليون أوقية من الموارد الذاتية للدولة..ويتولى الإشراف على هذا الاستصلاح الذي ينفذه تجمع اسنات الموريتانية وسطام المغربية، الوكالة الوطنية التضامن لمحاربة مخلفات الاسترقاق وتستمر الأشغال فيه ستة أشهر.

 أعلنت سلطة التنظيم عن تجديد رخصة شركة ماتال من الجيل الثاني الممنوحة سنة 2000 والمنتهية الصلاحية في 03 يونيو 2015 وذلك لخمس سنوات قادمة ابتداء من تاريخ 04 يونيو 2015.وأوضحت السلطة في بيان نشر فى أنواكشوط اليوم الخميس ، انه تم توقيع دفترالتزامات الرخصة المجددة كما تم دفع المقابل المالي لخزينة الدولة.وأوضح البيان أن "عملية تجديد هذه الرخصة والتي بدأتها سلطة التنظيم منذ سنة، طبقا للقانون

استقبل رئيس مركز"شومك'' بمدينة اركيزالسيد الشيخ الولي ولد  الشيخ يب رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز والوفد  إلرئاسي لدى زيارته للمحطة الكهربائية في اركيز مساء يوم الاربعاء،وكان  علي راس المستقبلين للوفد  إلرئاسي للمحطة وزير البترول والطاقة والمعادن والمدير العام للشركة الموريتانية للكهرباء.

وتاتى هذه الزيارة ضمن المحطة الثانية من زيارة السيد رئيس الجمهورية لولاية الترارزة .

 رئيس الجمهورية تجول في أروقة هذه المحطة التي تبلغ طاقتها 500 كيلوفولت موزعة على مولدين سعة كل واحد منهما 250 كيلوفولت.

تقوم وفود عسكرية من غامبيا والنيجر والولايات المتحدة الأمريكية حاليا بزيارة عمل لموريتانيا تدوم عدة أيام.

وتهدف زيارة الوفود المذكورة إلى تعزيز علاقات التعاون القائم بين بلادنا وهذه الدول خاصة في المجال العسكري.

وقد التقى الوفد العسكري الغامبي برئاسة قائد الأركان العامة للقوات المسلحة في هذا البلد بالفريق محمد ولد الشيخ محمد أحمد قائد الأركان العامة للجيوش وأجرى عدة اتصالات لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين الجيشين الصديقين.

  شاركت موريتانيا في الاحتفال الذي احتضنته نيويورك خلال الفترة ما بين 28 مايوالشهرالماضي وفاتح الشهر الجاري بمناسبة مرور 20 سنة على إنشاء البرنامج العالمي للشباب .

وقد عادت السيدة كمبابا، وزيرة الشباب والرياضة الى نواكشوط مساء يوم الأربعاء بعد أن مثلت موريتانيا في هذه الاحتفالات.

أبرمت شركة استرلنغ الأسترالية من خلال فرعها في نواكشوط اتفاق شراكة مع شركة تولو موريتانيا المحدودة تستحوذ بموجبه على حصة 13.5 بالمائة في اتفاق تقاسم الانتاج في حقل بندا الواقع في سواحل موريتانيا.و بموجب شروط هذا العقد تتعهد استرلنغ بالإسهام في النفقات السابقة ودفع 50000 $ نقدا إلى شركة تولو كتعويض عن النفقات المتكبدة خلال الفترة الانتقالية، وبعد موافقة الحكومة الموريتانية على الاتفاق أصبحت ملكية حقل بندا لإنتاج الغاز تتوزع بين تولو بواقع 76.5 بالمائة واسترلنغ بواقع 13.5 بالمائة والشركة الموريتانية للمحروقات والثروة المعدنية بواقع 10 بالمائة.