أكدت النيابة العامة في ولاية نواكشوط الغربية أن "القضاء هو الضامن لحقوق وحريات الأفراد، ولا ينتظر بهذا الخصوص توجيها من أحد"، وذلك تعليقا على المؤتمر الصحفي الذي عقده محاميان فرنسيان يدافعان عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

وقالت النيابة في بيان تلقت الأخبار نسخة منه إن التصريحات التي أدلى بهما المحاميان الفرنسيان "تضمنت مغالطات وتجاوزات"، مردفة "أن الدفع بالحصانة، وغيره من الدفوع، يقدم في مواقيت إجرائية محددة وأمام المحاكم المختصة".

اوردت مواقع اخباريىة ان  أول جولة من المفاوضات بين الوالي ومناديب المنقبين عن الذهب في الشامي انتهت بالاتفاق التام وعودة الأمور الي طبيعتها .

وحسب نفس المصادر فان الاتفاق تم على عدة نقاط هي :

اقتصار ضريبة 500 الف قديمة على حفر تم اكتشاف 

مددت الحكومة الموريتانية إغلاق مطار نواكشوط الدولي - أم التونسي أمام الرحلات الخارجية حتى نهاية أغسطس الجاري.

واستثنت الحكومة من قرار الإغلاق طائرات الشحن، وطائرات الإسعاف الطبي، فضلا عن طائرات ذات إعفاءات خاصة.

ويأتي تمديد إغلاق مطار نواكشوط الدولي في وجه الرحلات الدولية في ظل تواصل انتشار وباء فيروس كورونا في البلاد، وفي دول الجوار، حيث تسجل البلاد عشرات الإصابات يوميا في مناطق مختلفة من البلاد، وبلغ عدد الحالات المسجلة الجمعة 37 حالة.

اعلنت اللجنة المركزية بموريتانيا بعد غد الجمعة فانح السنة الهجرية الجديدة 1442.

وقالت اللجنة في بيان أصدرته في ختام اجتماع عقدته الليلة بمباني وزارة الشؤون الإسلامية إنها لم تتوصل بما يثبت رؤية هلال شهر محرم الليلة.

أعلنت وزارة الصحة مساء يوم الاثنين في الإعلان الصحفي اليومي حول الوضعية الوبائية في بلادنا تسجيل 33 حالة شفاء، و61 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، موزعة على النحو التالي:

انتقدسياسيون ووزراء سابقون ما اسموه اختطاف الأمن السياسي للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز معتبرين الأمر سابقة خطيرة .

و جاء في بيانهم : ان اختطاف رئيس الجمهورية السابق السيد محمد ولد عبد جاء بعد مضايقات لذويه وخاصة عائلته

نص البيان:

أقدم عصر  اليوم  البوليس السياسي للنظام على اختطاف رئيس الجمهورية السابق السيد محمد ولد عبد العزيز في سابقة خطيرة والأولى من نوعها في بلادنا وشبه المنطقة، على خلفية أزمة "المرجعية" التي هزت "حزب الاتحاد من أجل الجمهورية"، خلال أكتوبر الماضي. لقد تابع الرأي العام الوطني والدولي الحملة الشرسة التي تعرض لها الرئيس محمد ولد عبد العزيز ومحيطه الأسري الضيق خلال الأشهر الماضية والتي طالت الخصوصيات العائلية في تحد فاضح وسافر لمنظومة مجتمعنا القيمية والأخلاقية، حيث لم تسلم السيدات والأطفال من المداهمات المنزلية تشهيرا وقذفا واستفزازا.